القوات المسلحة اليمنية تصعد ضرباتها ضد “الكيان الصهيوني”.. استهداف متكرر لقاعدة “نيفاتيم” الجوية بصواريخ فرط صوتية

في تصعيد عسكري غير مسبوق، كثفت القوات المسلحة اليمنية عملياتها ضد كيان الاحتلال الصهيوني، حيث نفذت 4 عمليات نوعية خلال 24 ساعة، من بينها استهداف قاعدة “نيفاتيم” الجوية الاستراتيجية في صحراء النقب المحتلة مرتين متتاليتين.

القوات المسلحة اليمنية تستهدف يافا المحتلة بصاروخ فرط صوتي


وجاءت الضربات الأخيرة باستخدام صواريخ فرط صوتية متطورة، في إشارة إلى تطور القدرات العسكرية اليمنية وتراجع قدرة الأنظمة الدفاعية الأمريكية والصهيونية على التصدي لها. الخبراء العسكريون يرون أن هذه العمليات تمثل ضربة استراتيجية للكيان الصهيوني، وتكشف عجزه عن مواجهة اليمن، بينما تظهر فشل العدوان الأمريكي في حماية حليبه. التفاصيل في التقرير التالي.


1. تفاصيل العمليات الأخيرة: ضربات متتالية تُربك حسابات العدو


2. الخبراء العسكريون: “اليمن يكتب معادلة جديدة.. والعجز الصهيوني بات سِمة مستمرة”

العملية الاستباقية في البحر لم تفشل الهجوم الجوي الأمريكي الذي كان يحضر له على اليمن

3. الدلالات الاستراتيجية: فشل أمريكي وانكشاف صهيوني

القوات المسلحة اليمنية تستهدف مطار بن غوريون

4. تطور الأسلحة اليمنية: صواريخ فرط صوتية تُقلق واشنطن وتل أبيب


5. السياق الإقليمي: ضربات اليمن.. حلقة في حرب المصائر


6. تصريحات القيادة اليمنية: “الوعد باقٍ.. والمعركة تتسع”


خاتمة: معادلة الردع انقلبت.. واليمن يفرض قواعد اللعبة

الضربات المتصاعدة للقوات المسلحة اليمنية لم تعد مجرد “هجمات انتقامية”، بل تحولت إلى استراتيجية مُمنهجة لخلق واقع جديد يُجبر العدو الصهيوني على مراجعة حساباته. في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن إنكار فشلها، تكشف العمليات الأخيرة أن اليمن نجح في تحويل المعركة إلى حرب استنزاف طويلة، تُعيد رسم موازين القوى الإقليمية.

Exit mobile version