اقامت كتائب سيد الشهداء مهرجان عشرة الفجر

عشرة الفجر عقدا علی تأسيس الحشد الشعبي وذكرى فتوى الجهاد الكفائي كتائب سيد الشهداء عليه السلام احتفت بعقد من الانتصارات والدفاع عن الارض و العرض شهداء سطروا ملاحم وجرحى يرون لابنائهم والاجيال القادمة المعارك التي خاضوها في مقارعه تنظيم داعش الارهابي في محافظات العراقية

كلمة الامين العام للمقاومة الاسلامية كتائب سيد الشهداء عليه السلام الحاج ابو الاء الولائي في مهرجان “عشرة الفجر” لاستذكار فتوى الجهاد الكفائي وتأسيس الحشد الشعبي :

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحـۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ﴿۱﴾م لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا ﴿۲﴾

قال الامين العام للمقاومة الاسلامية كتائب سيد الشهداء عليه السلام الحاج ابو الاء الولائي في مهرجان “عشرة الفجر” لاستذكار فتوى الجهاد الكفائي وتأسيس الحشد الشعبي: أن الوثوب الجماهیري الأسطوري الذي اعقب الفتوی الجهاد فتوی المرجعیة التأریخیة في مثل هذة الأیام قبل 10 اعوام کان نتاجا لإجتماع مقاومات نزول التوفیق فـ‌بوجود العنایة الإلهیه وفتوی المرجعیة‌ الدینیة‌ للإمام السید السیستاني (ادامه الله بعمره الشریف ) و الاستجابة الشعبیة‌ والرعایة الأبویة‌ للحکومة حکومة الحاج المالکي والوقفه الفصائلیه الجهادیة کلها عجلت بنصر الله وبسرعة اقرب الی الأعجاز بعیدا عن حسابات الاخبار و حجمها والمعارك و التحدیات فیها

وقال لقد عشنا معًا لحظات بزوغ شمس الحشد ، بعد ليلٍ إدلهمَّ بظلام الارهاب ، عندما تحول الانكسار الى عزيمة ، والتراجع الى تقدم ، والسقوط الى تحرير ، والدموع الى بشائر للنصر

وأوضح أن كتائب سيد الشهداء كانت القوة الاولى التي دخلت لكسر الحصار عن المرقد الطاهر للعقيلة (عليها السلام) واخذ زمام المبادرة حوله وكذلك اوضح أن كتائب سيد الشهداء المنصورة لقد قدمت على طريق التحرير اكثر من ٣٠٠ شهيد واضعافهم من الجرحى.

وأضاف أیها الحضور إننا في کتائب سید الشهداء نستحضر دوما قداسة‌ هذا الأسم الذي نحمله وهو اسم کتائب سید الشهداء‌ و نعمل بصورة حثیثه علی أن نکون جدیرین بلإنتماء و حمل هذا الاسم العظیم من خلال الحرص الدائم علی الوقوف وجه الظلم و الباطل مهما علی شأنه وبلغه بغیه وأجرامه واحتلاله فـ لأجل أن نکون وتدا في خیام الحسین علیه السلام لابد أن نکون رماح في جباه اعداءه

Exit mobile version