كلمة قائد الثورة اليمنية السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة العام الهجري والتطورات المحلية والإقليمية ومستجدات العدوان على غزة – 1 محرم 1446هـ
أبرز ما جاء في كلمة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي
- نبارك لشعبنا ومرابطيه وللأمة الإسلامية كافة والشعب الفلسطيني ومجاهديه خاصة مناسبة دخول العام الهجري الجديد
- مناسبة دخول العام الهجري تلفت نظرنا كمسلمين إلى ما يعنيه اعتماد الهجرة النبوية لتكون هي الأساس في التاريخ الإسلامي
- تاريخ الإسلام ارتبط بالهجرة النبوية وهذا يدل على أهميتها الكبيرة جدا وما لها من دور مهم في ميلاد الأمة الإسلامية وقيامها
- الهجرة تشدنا إلى استذكار الرسول محمد ورسالته وما بذله من جهود في هداية الناس وإنقاذ المجتمع البشري وفي مقدمته العرب
- عظمة الرسالة الإلهية تجلت في حركة الرسول محمد، وأثمرت جهوده وجهود المسلمين الذين نصروه في الانتقال بالعرب من حالة الضياع إلى النور والهدى
- الرسالة الإلهية وحدت العرب ليكونوا أمة رائدة في المجتمع البشري وحاضرة في الساحة العالمية بما يميزها من نور الإسلام ومبادئه ومشروعه الحضاري
- الهجرة النبوية جاءت بعد اليأس من المجتمع القرشي لينطلق إلى المدينة حيث الأنصار من الأوس والخزرج القبيلتين اليمانيتين
- الهجرة إلى المدنية بما حضي به الأنصار من مؤهلات للدور العظيم والشرف والكبير في الاحتضان للرسالة الإلهية
- من مؤهلات الأنصار أنهم تبوؤا الدار والإيمان، أي سكنوا إلى الإيمان واستوطنوه واستقروا فيه كما سكنوا في ديارهم
- الأنصار تميزوا بانتمائهم الإيماني الثابت الراسخ وليس مثل انتماء البعض من الأعراب كحالة كلامية بعيدة عن مصداق الإيمان
- انتماء الأنصار الإيماني كان يجمع بين التزام العبادة والمسؤولية والمناصرة والجهاد والتضحية فحملوا الإسلام كمشروع ورسالة ومسؤولية وعملوا لرفع رايته
- كان من مؤهلات الأنصار أنهم نواة قابلة للنمو والتوسع والبناء وليسوا منغلقين على أنفسهم بالعصبيات والحسابات الضيقة
- محبة الأنصار لكل من هاجر إليهم، لأنهم يجدون فيه لبنة في بناء صرح الإسلام العالي والشامخ
- من المؤهلات المهمة للغاية أن الأنصار حملوا إرادة الخير للآخرين وبقلوب سليمة من الحسد والضغائن
- إذا لم يحمل الإنسان إرادة الخير للآخرين فسيكون أبعد عن التحرك الجاد والواعي في إطار المسؤولية المقدسة لحمل راية الإسلام والنهوض بمشروعه
- من مؤهلات الأنصار أنهم لم يحملوا أي أطماع ومصالح شخصية أو حساسيات مما يعطى للمهاجرين على المستوى المادي أو المعنوي
- من أهم وأخطر عوامل الفرقة هي الحساسيات والعقد النابعة من الحسد تجاه ما يؤتى الآخر ممن هو في صفك وفي إطار أمتك ومشروعك العظيم
- عندما تنتشر حالة الأنانيات والحسد لا تبقى معها ألفة ولا أخوة ولا تعاون ولا تفاهم ولا وئام ولا يتحقق التوحد المطلوب
- من مؤهلات الأنصار أنهم حملوا روحية العطاء والإحسان إلى درجة الإيثار على النفس حتى مع الظروف الصعبة ومع الفقر والحاجة
- الأنصار كانوا حاضنة ناجحة في تحركها بالمشروع الإلهي وشكلوا النواة مع المهاجرين لتكوين مجتمع واحد والنهوض بحمل المشروع الإلهي
- الخير الحقيقي والمصلحة الفعلية للإنسان هي عندما يذوب في الله ويتجه الاتجاه العام ضمن أمة في مشروع إلهي عظيم
- عندما ينفصل الإنسان من التوجه العام إلى التمحور حول الذات يصبح مكبلا بالأنانية والحساسيات والحسابات الضيقة وبالتالي لا يحمل روحية العطاء
- الأحقاد والضغائن والعُقد تؤثر حتى على مستوى التوحد وبذل الجهد الجماعي والتعاون اللازم الذي لا بد منه لانتشار نور الإسلام
- يجب على الإنسان أن ينظر نظرة الإسلام، وما الذي يمثل قوة للأمة وما فيه الخير، وما الذي يؤدي إلى انتصار الأمة التي ينتمي إليها
- الخيار الصحيح لكل المسلمين للنهوض بالأمة وريادتها هو العودة إلى أصالة الإسلام والتمسك بمبادئه
- نحن بحاجة للإسلام وقيمه لأن القوى المناوئة له تنحط بالمجتمع البشري وتنشر الظلم والفساد والإجرام
- كل ما يعانيه البشر هي أزمات من صنع قوى الشر والطاغوت كامتداد للشيطان في إغوائه للبشر ولا بد أن يقابل ذلك بالمشروع الإسلامي التحرري
- المسلمون بحاجة للعودة إلى أصالة الإسلام لا أن يتجهوا للزيف ضمن خضوعهم لقوى الشر التي تبعدهم عن نور الإسلام ومشروعه العظيم
سنقابل كل شيء بمثله البنوك بالبنوك ومطار الرياض بمطار صنعاء والموانئ بالميناء.. وعلى السعودي أن يدرك أنه لا يمكن السكوت على خطواته الرعناء الغبية وأن يكف عن مساره الخاطئ
- بعض الأنظمة العربية وصل بها الحال أن ترتبط باليهود الصهاينة وبمعاهد ومؤسسات تابعة لهم
- المؤسسات التي ارتبطت بها بعض الأنظمة عملت على تغيير المناهج الدراسية لصالح اليهود وفيما يرسخ نظره جاهلة عنهم وعن أعوانهم
- هجمة التزييف كبيرة وخطيرة وهدفها تدجين المسلمين لصالح الأعداء اليهود وأعوانهم من الكافرين والمنافقين
- تغيير المناهج في السعودية والإمارات ومصر والمغرب يتم عبر لجان وجهات يهودية إسرائيلية
- الهجمة الإعلامية والحرب الناعمة في شقيها الإضلال الفكري والإفساد الأخلاقي غير مسبوقة وتستهدف المسلمين للسيطرة عليهم
- مسار الاستقطاب للخيانة والعمالة واختراق المجتمعات والدول يأتي تحت عنوان الحرب الناعمة
- الخلايا التجسسية التي تعمل لأمريكا في اليمن جزء من مخطط الإفساد والاختراق وما يزال هناك خلايا سيتم كشف النقاب عنها قريبا
- يجب الاستفادة من مناسبة الهجرة النبوية لتحصين المجتمع من الاختراق المعادي والمفسد، وأن تكون من العوامل المهمة للنهوض بالأمة
- الأخوة المسلمين في المجتمعات الغربية من المهم أن يحرصوا على تجسيد قيم الإسلام وإظهار عظمته وأن تكون كلمتهم موحدة
- مناسبة الهجرة النبوية فرصة مهمة ليلتفت الإنسان إلى واقعه الشخصي بدءا بعلاقته بالله والتقييم على المستوى الجماعي
- بناء على تقييم الواقع والمسؤوليات يتحرك الإنسان بانطلاقة جديدة على أساس الاهتمام بالأولويات الواضحة والمهمة
- في بداية هذا العام وضمن مسؤولياتنا، نعمل على تشكيل الحكومة، والانطلاقة لتصحيح القضاء
الأمريكي أرسل إلينا برسائل بأنه سيدفع النظام السعودي إلى خطوات عدوانية
- من بعد ذكرى المولد النبوي طرأ طوفان الأقصى، فاتجهنا بأولويتنا للاهتمام بذلك في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس
- بقي ضمن اهتماماتنا الأساسية التحضير المستمر للتغيير الحكومي وكان العمل في عدة مسارات أساسية
- راجعنا هياكل ونظم الحكومة ووزاراتها ومؤسساتها، وشخصنا مكامن الخلل والتضخم والتداخل فيها
- بعد المراجعة أعدنا تصميم الهياكل والأهداف والمهام من جديد وهذا المسار تطلب جهدا ووقتا
- المسار الثاني كان استقبال الترشيحات والاقتراحات المتعلقة بمسألة التعيينات والمسؤولين والموظفين
- وصل إلينا الآلاف من الأسماء المقترحة والمرشحة، وأخضعناها للتدقيق والدراسة والفحص
- المسار الثالث هو إعداد موجهات برنامج عمل الحكومة لضبط مسار عملها بعيدا عن الشتات وبما يساعدها على تحديد أولوياتها
- الثلاث المسارات السابقة أخذت وقتا طويلا وهناك تفاصيل كثيرة سنتحدث عنها مع إعلان الحكومة خلال شهر محرم وصفر
- تشكيل الحكومة تأخر لأن المسار يحتاج إلى عمل ومواكبة مستمرة بما في ذلك السعي لتطهير مؤسسات الدولة
- وضع الوزارات ومختلف الجهات الرسمية ملغّم بالعناصر التي تعمل على الإفشال والإعاقة، وإفساد الأمور
- مع استكمالنا للموضوع الحكومي تم استكمال الموضوع القضائي، وسنتجه إلى بقية الجهات والمؤسسات
- لا بد من التعاون الشعبي والتفهم لمتطلبات مسار التصحيح والتغيير لأننا نعمل في ظروف معقّدة
- هناك عدوان ومواجهة مع الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي وأعوانهم من العرب والداخل
- الحرب ليست فقط عسكرية، بل هي في الجانب الاقتصادي والسياسي والاجتماعي
- انطلاقة شعبنا وموقفه في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس كانت مميزة ومؤثرة على الأعداء بتوفيق الله
- المسار العملياتي والتقني المتعلق بالعمليات البحرية أذهل الأعداء وأدهشهم بعون الله
- قبل أن تبدأ عملياتنا المساندة لغزة كان يتصور الأمريكي أن بإمكانه إيقافها
- لإمكانات الأمريكية الكبيرة والمتطورة في كل المجالات فشلت في إيقاف عملياتنا واستهداف قدراتنا ومصانعنا
- الأمريكي فوجئ بتكتيكات الصاروخية والبحرية والتصنيع وينظر إليها كمدرسة يمكن الاستفادة منها
- تكتيكات مجاهدينا تغلبت على تقنيات وتكتيكات الأعداء المتطورة، لذلك كان واقعهم الفشل
- التحديات بالنسبة لمجاهدينا تحولت إلى فرص وظهر فشل الأعداء والتأييد الإلهي والمعونة
- سنقول على البنوك في الرياض أن تنتقل وأن تذهب، فهل تقبلون بهذا؟ وتعتبرونه شيئا منطقيا؟ فلماذا تريدون فرضه على بلدنا
- الأمريكي يدفع بالنظام السعودي إلى أمور غبية وعدوانية ولن نقبلها
- إذا كان النظام السعودي مقتنع أن يتورط مع الأمريكي وأن يقدم الدعم المالي والإعلامي لليهود فهذا خياره والعواقب خطيرة عليه
- الإعلام السعودي يخدم الإسرائيلي بوضوح
- الحركات الفلسطينية المجاهدة لا تزال مصنفة في السعودية بالإرهاب لأنها تواجه العدو الإسرائيلي
- التورط مع الأمريكي والإسرائيلي فيه خسارة للمصالح السعودية وأمنهم وجلب الخطر على نفطهم
- عندما تُلجئونا إلى خيارات لا مناص لنا منها سنتحرك بكل قناعة واطمئنان، لأننا أصلا في الحرب والحصار والمعاناة
- لن نسمح بالقضاء على الشعب وإيصاله إلى مستوى الانهيار التام كي لا تحصل مشكلة، فلتحصل ألف ألف مشكلة
- تحركنا من واقع إيماننا بقضيتنا العادلة ومظلوميتنا الواضحة، ومستعدون أن نعمل ما يلزم من أجل ذلك
- ما يزال النظام السعودي يعتقل رجال حماس في السجون، ويجرم موقف الحركة المواجه للعدو
- عرضنا على النظام السعودي الإفراج عن طياريه مقابل أسرى حماس ولم يقبل بذلك من أجل العدو
- المعونة والنصر والتأييد الإلهي في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس فوق ما يتخيله الناس
- الأمريكي كان يخيف الآخرين بحاملات طائراته ويحاول أن يضغط بها ويزرع الهزيمة النفسية للدول
- عندما تصل حاملة الطائرات إلى الخليج يخضع الزعماء العرب ويتراجعون عن أي شيء لا تريده أمريكا
- في عملية الإسناد لغزة تغير حال الحاملات الأمريكية وأصبحت مستهدفة، وقواتنا تلاحقها وتستهدفها
- مهمة حاملات الطائرات الأمريكية في البحر تحولت إلى مهمة هروب بدلا من الهجوم
- الطيران غير المأهول الأمريكي، كان يضرب ويستهدف و”MQ9″ سقطت باستمرار
- من شواهد التأييد الإلهي استخدام قواتنا المسلحة للصواريخ الباليستية ضد أهداف بحرية متحركة ومديات بعيدة
- حركة الملاحة الإسرائيلية تعطلت قرابة النصف وفي البحر الأحمر تكاد تنعدم
- العمليات البحرية كان لها تأثير على الاقتصاد الإسرائيلي والأمريكي وكذلك البريطاني
- لا شك أن التأثير على الاقتصاد البريطاني له علاقة بسقوط الحكومة هذا الأسبوع
- الأمريكي وقع في مأزق حقيقي وتحمل هو والبريطاني مع الإسرائيلي المشكلة
- الأمريكي اعتاد على توريط الآخرين لتحمل الأعباء الكبيرة معه ومشاركته الخسارة والفشل
- الأوروبيون حاولوا أن يتعاملوا بذكاء مع الضغوط الأمريكية، وكانت مشاركة البعض دفاعية بحتة
- البوارج الأوروبية شاركت في اعتراض الطائرات المسيرة دون قصف بلدنا
- الكثير من دول العالم تعاملت بذكاء وفطنة وحكمة برفضها المشاركة مع الأمريكي في البحر
- أكثر دول العالم لم تتورط ودخلت في تنسيق مباشر معنا، لذلك حركتها الملاحية آمنة وتمر بسلام
- من أكبر ما فشل به الأمريكي هو توريط الدول المطلة على البحر الأحمر في إسناد العدو الإسرائيلي
- الأمريكي فشل في استغلال الدول العربية والمجاورة في القصف على بلدنا من داخلها
- الأمريكي مستمر في محاولاته لتوريط النظام السعودي بعد فشله عسكريا
- الأمريكي أرسل إلينا برسائل بأنه سيدفع النظام السعودي إلى خطوات عدوانية، وحصلت زيارات أمريكية للسعودية من أجل ذلك
- من أهم ما يركز عليه الأمريكي هو المجال الاقتصادي لأن ضرره يلحق بكل الناس
- الضغط بنقل البنوك من صنعاء خطوة جنونية وغبية، ولا أحد في العالم يفكر بهذه الطريقة
- الأمريكي يعرف أثر نقل البنوك السيء على واقع الشعب اليمني المعيشي وعملته والأسعار في البلد
- النظام السعودي أقدم على هذه الخطوة خدمة “لإسرائيل” وطاعة لأمريكا
- وجهنا النصائح والتحذير عبر كل الوسطاء ليتراجع السعودي عن هذه الخطوة الحمقاء لكنه ما يزال يماطل
- بعد خطوة نقل البنوك اتجه السعودي إلى تعطيل مطار صنعاء وإيقاف الرحلات رغم محدوديتها وهامشها الضيق
- التصريحات التحريضية من الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني للسعودي استمرت مع مطالبته بإغلاق الميناء
- الأمريكي يريد توريط السعودي في حرب شاملة أي العودة بالوضع معنا إلى ما كان عليه في ذروة التصعيد
- ليس للسعودي أي قضية، ولا مبرر لتصرفاته العدوانية ضد شعبنا سوى خدمة الإسرائيلي
- لم يكفهم ما فعلوه خلال السنوات التسع الماضية ولا احتلالهم لمساحة كبيرة من البلد وسيطرتهم على الثروات
- لم يكفهم تجييش مرتزقة وعملاء لمقاتلة شعبهم فاتجهوا نحو خطوات جنونية غبية
- لن نقف مكبلين مكتوفي الأيدي أمام خطواتهم الجنونية أو نتفرج على شعبنا يتضور جوعا وينهار وضعه الاقتصادي
- انشغالنا بالمعركة المباشرة لإسناد غزة لا يعني أننا لن نستطيع أن نعمل شيئا تجاه خطواتهم الجنونية
- من يعتقد أن بإمكانه إبادة شعبنا بالجوع والمرض والأوبئة والحصار الشديد فهو مخطئ
- سنعتبر ما سنقوم به في التصدي للعدوان ومواجهة أي خطوات في إطار المواجهة مع الأمريكي
- شعبنا يصبر لثقته بأن هناك معركة مهمة ولأنه آثر الشعب الفلسطيني على نفسه وقضاياه
- على السعودي أن يدرك أنه لا يمكن السكوت على خطواته الرعناء الغبية وأن يكف عن مساره الخاطئ
- سنقابل كل شيء بمثله البنوك بالبنوك ومطار الرياض بمطار صنعاء والموانئ بالميناء
قائد الثورة عبدالملك بدر الدين الحوثي للنظام السعودي: الأمريكي يحاول أن يورطكم، وإذا كنتم تريدون ذلك فجربوا
- إذا كنتم تريدون الخير لأنفسكم والاستقرار لبلدكم واقتصادكم فكفوا مؤامراتكم على بلدنا
- الاتجاه نحو التصعيد العدواني ضد بلدنا لا يمكن أن نقبل به أبدا
- إذا نجح الأمريكي في توريطكم فهو غباء رهيب وخذلان كبير ومن حقنا الطبيعي التصدي لأي خطوة عدوانية
- إذا تورطتم أكثر سيكون التصعيد من جانبنا أكثر، ولا تعولوا على الأمريكي فهو فاشل
- جولة الحوار في عمان بشأن ملف الأسرى بذلنا الجهد وحرصنا على انجاحها وبدء التبادل للدفعة الثانية
- الواضح في جولة عمان أن التحالف لا يريد أن يتخذ خطوة تغضب الإسرائيلي
- التعنت في جولة عمان ليس له أي تفسير ولا مبرر إلا أنه تضامن مع الأمريكي والإسرائيلي
- سنبقى في سعي مستمر للوصول إلى صفقة تبادل الأسرى ولا بد من نتيجة في الأخير بإذن الله
- من إنجازات هيئة الزكاة في العام الهجري المنصرم تقديم الدعم للمحتاجين والعرس الجماعي لـ11 ألف عريس وعروس
- المساعدة في الزواج هو جزء من اهتمامات هيئة الزكاة الواسعة بالفقراء في كل الجوانب
- تراجع مظاهر الفرح في العرس الجماعي عن الأعوام الماضية هو احتراما وتضامنا لمأساة الشعب الفلسطيني
- ليس حالنا كحال النظام السعودي الذي يقيم حفلات المجون والضياع في ظل ما يعانيه الشعب الفلسطيني
- هناك توجه مهم لهيئة الزكاة لتوجيه ثلث الإيرادات في برامج التمكين الاقتصادي لمكافحة الفقر
- دور هيئة الزكاة عظيم ومهم ومقدّس في إطار فرض من فرائض الإسلام لذلك يجب التعاون معها
- ينبغي على مجتمعنا بانتمائه الإيماني وهويته إلى أن يكون مهتما بإخراج الزكاة وصرفها في مصارفها الشرعية
- يجب عدم الإصغاء إلى المحاربة التي يطلقها الأعداء ضد هيئة الزكاة ودورها