المقاومة الاسلامية كتائب سيد الشهداء عليه السلامجمعية كشافة سيد الشهداء عليه السلام

جمعية كشافة سيد الشهداء تُقيم مهرجان الغدير السنوي وتؤكد على الامتداد التاريخي للمقاومة الإسلامية

أقامة مهرجان الغدیر السنوي جمعية كشافة سيد الشهداء عليه السلام علیه السلام

أقيم مؤخراً مهرجان الغدير السنوي بتنظيم من جمعية كشافة سيد الشهداء عليه السلام، بحضور جماهيري كبير وتحت شعار “الغدير عيد النعمة وكمال الدين”. وشهد المهرجان مشاركة قيادية بارزة، أبرزها الأمين العام للكتيبة الحاج أبو الآء الولائي، والمتحدث الرسمي الشيخ كاظم الفرطوسي، الذين أكدوا على الدور التربوي والتاريخي لهذا الحدث في ترسيخ المدرسة العلوية ومبادئ المقاومة.


افتُتح المهرجان بتلاوات قرآنية وأناشيد دينية، تلتها كلمة الشيخ كاظم الفرطوسي، الذي اعتبر عيد الغدير “مناسبةً لإحياء ذكرى إكمال الدين وتمام النعمة، وليس مجرد حدث تاريخي”. وأضاف: “نحن هنا نربي أبناءنا على مبادئ الإمام علي عليه السلام، مدرسةً تُخرّج أجيالاً تحمل راية الحق”.

من جهته، توجه الحاج أبو الآء الولائي بالتهنئة للحضور، قائلاً: “ببركات أمير المؤمنين، نحن مطمئنون على مستقبل كتائب سيد الشهداء، فهي تحمل اسم الإمام الحسين وتستمد عزيمته”. وأشار إلى أن “هذه الكتائب هي الامتداد الحقيقي لمعسكر الحسين، حيث كان الشباب يقدّمون الصلاة حتى في أحلك الظروف”.


استحضر المتحدثون صوراً من معسكر الإمام الحسين عليه السلام، مؤكدين أن “أبناء المقاومة اليوم هم ورثة أولئك الذين ضحّوا بدمائهم ليكتبوا أسماءهم في سجل الخلود”. وذكروا نماذج كعبد الله الرضيع وسكينة بنت الحسين، الذين مثلوا رمزية التضحية والصمود.

وأكدالحاج الامين أبو الاء الولائي أن “المقاومة الإسلامية ليست مجرد بنادق، بل هي مشروع تربوي وثقافي يجسّد قيم الغدير”، داعياً الحضور إلى “التشبث بالصلاة كعمود للدين وسرّ النصر”.

رسالة ختامية:
اختُتم المهرجان بتجديد العهد على “السير على خطى أهل البيت”، وسط تأكيدات بأن كتائب سيد الشهداء ستظل حاميةً لتراث المقاومة، ودرعاً واقياً للأمة في وجه التحديات.

ختم التغطية:
بهذه الروح، يُعيد المهرجان السنوي تأكيد الجذور العميقة للمقاومة في التراث الإسلامي، مُحَوِّلاً الذكرى إلى مشروعٍ حيٍّ يواجه الحاضر بقلوب مؤمنة وعزيمة لا تنكسر.

بسم الله الرحمن الرحیم

الحمدلله الذي جعلنا من المتمسکین بولایة امیر المؤمنین علیه السلام

قامت کتائب سید الشهداء علیه السلام بتشکیل مهرجان الغدیر السنوي جمعية كشافة سيد الشهداء عليه السلام وکان المهرجان غفیر بالحشد الجماهیري حیث ان تشرف الحفل بحضور امین العام لکتائب سید الشهداء الحاج ابو الاء الولائي وکذلك المتحدث بأسم کتائب سید الشهداء علیه السلام الشیخ کاظم الفرطوسي

المتحدث بأسم کتائب سید الشهداء علیه السلام الشیخ کاظم الفرطوسي : عید الغدیر الاغر هو عید وفرحه کبری یفرح بها المؤمنون هذا العید الذي جعله الله تعالی هو تمام نعمته وکمال دینه و نحن نحیي هذه الذکری لا نبحث عن اثبات في التأریخ انما نتحدث عن مدرسة علویة نتربی و نربي ابنائها فیها

امین العام لکتائب سید الشهداء الحاج ابو الاء الولائي
امین العام لکتائب سید الشهداء الحاج ابو الاء الولائي

امین العام لکتائب سید الشهداء الحاج ابو الاء الولائي: علي الدر الذهب المصفی و باقي الناس کلهم تراب کل عام و انتم من نصر الی نصر و من عزة الی اعز ابارك جمیع الحضور لنصر القادة و کلکم کبار في خدمه الامام امیر المؤمنین علي ابن ابي طالب علیه السلام انا الیوم ببرکات امیر المؤمنین علیه السلام مطمئن علی مستقبل کتائب سید الشهداء علیه السلام

هذه الکتائب الظافره التي حملت اسم الامام الحسین علیه السلام کان في معسکر الامام الحسین علیه السلام هناک کشافه و کان عبد الله الرضیع اصغر القادة وکانت سکینه علیها السلام بنت الامام الحسین کانت رقیه من قادة کشافة الامام الحسین في هذه المعسکر معسکر الوجود اولاد مسلم الذین ضربوا و کتبوا اسمائهم بلوحه من الدم خلدها التأریخ کانوا بأعمارکم هؤلاء عندما جائهم الجلاد ان یحز رؤسهم قالوا لهم اعطینا بعضاً من الوقت لکي نصلي فقال لهم صلوا یامن نفعتکم الصلاة

امین العام لکتائب سید الشهداء الحاج ابو الاء الولائي
امین العام لکتائب سید الشهداء الحاج ابو الاء الولائي

الامام الحسین علیه السلام و من کان معه في معسکره لم یترکوا الصلاه ابدا اوصیکم بالصلاة فأنها عمود الدین

والیوم نرد علی کل الذین یقولون ان المقاومة الاسلامیة هي بندقیه فقط هذه المهرجانات هؤلاء ابناء المقاومة هم الامتداد الطبیعي و الحقیقي للمقاومة

كلمة الحاج علي منجل مهرجان عيد الغدير الاغر برعاية جمعية كشافة سيد الشهداء ع مفوضية ذي قار

بسم الله الرحمن الرحيم


الإخوة الحضور جميعًا، مع حفظ المقامات والألقاب، كل عام وأنتم بِخَيْر.
اليوم: (أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا).
ويرفع يده أخيه الإمام علي عليه السلام في مثل هذا اليوم، في 18 ذي الحجة، وأمام آلاف الأنصار والحجيج في حجة الوداع؛ ليؤكد أن صاحب الحق الشرعي وصاحب الحق الإلهي في الخلافة وفي الإمامة والوصاية هو وابن عمه المجاهد البطل، بطل الإسلام والمسلمين في 83 غزوة لم يتردد في واحدة منها، وهو الإمام علي عليه السلام الذي نحتفي بعيده الأغر هذا اليوم.

وفي مدينة الناصرية، أبناء كشافة سيد الشهداء، بخادم المجاهد البطل الحاج الشيخ كاظم الفرطوسي وإخوته وكتائبه الأبطال، أبناء المقاومة الإسلامية التي طالما إذا ضاقت على العدو مرَّ الهوان، وإذا ضاقت على الإسرائيليين واليهود. وفي هذه الأيام الطيبة المباركة، يدًا بيد مع اليمن، ويد لبنان، ويد سوريا، وبِرعاية الجمهورية الإسلامية الإيرانية، يدًا واحدة؛ لنقول للإمام علي عليه السلام: أبناؤك ونحن اليوم نجدد لك العهد والبيعة، ونحن كشافة سيد الشهداء نقول لك: جُنودًا مُجهَّزة، ونقول لك: هذه الشباب وهذه الروحية قادمة إليك، وستكون في الصفوف الأولى مع ابنك الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف عندما ينادي: “يا لثارات الحسين”.

شكرًا للحضور، شكرًا للإخوة المنظمين. وباسم سماحة الشيخ المجاهد كاظم الفرطوسي، أنقل له وأنقل لكم تحياته العطرة الفياضة، وهذا الجمع المبارك. نسأل الله ورسوله الرحمة والخلود والشفاء لجرحانا الأبطال المناضلين المجاهدين، والأمن والأمان والمحبة والسرور في هذه الأيام التي تزرع هذه المناسبة. هذه المحبة يجب أن نستثمر وجودنا في هكذا أعياد وهكذا مناسبات؛ لبث روح المحبة والتعاون والوحدة بيننا.

نحن اليوم بأمس الحاجة إلى الوحدة، نحن اليوم بأمس الحاجة إلى الوحدة، وخاصة أبناء المذهب الواحد. نسأل الله ورسوله أن يتم علينا هذه النعمة، نعمة الولاية، والثبات على الولاية، ببركة محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين.

زر الذهاب إلى الأعلى