الكتب الثقافية

کتاب اليهود في تاریخ الحضارات الاولى

غوستاف لوبون

فی تاریخ الحضارات الاولى

المؤلف كتاب اليهود في تاريخ الحضارات الأولى والمؤلف لـ 103 كتب أخرى.
Gustave Le Bon جوستاف لوبون (1841 – 1931 م)

  • طبيب ومؤرخ فرنسي
  • ولد في مقاطعة نوجيه لوروترو، (بفرنسا)، وتوفي في ولاية مارنيه لاكوكيه، (بفرنسا)
  • درس الطب، وعمل في أوروبا وآسيا وشمال أفريقيا.
  • اهتم بالطب النفسي وأنتج فيه مجموعة من الأبحاث المؤثرة عن سلوك الجماعة، والثقافة الشعبية، ووسائل التأثير في الجموع، مما جعل من أبحاثه مرجعًا أساسيًّا في علم النفس، ولدى الباحثين في وسائل الإعلام في النصف الأول من القرن العشرين.
  • كتب في علم الآثار وعلم الانثروبولوجيا، وعني بالحضارة الشرقية. وهو أحد أشهر فلاسفة الغرب وأحد الذين امتدحوا الأمة العربية والحضارة الإسلامية بخلاف معظم مؤرخي أوروبا، حيث اعتقد بوجود فضلٍ للحضارة الإسلامية على العالم الغربي.
  • «روح الاجتماع»: كان انجازه الأول.
    •حضارة العرب: ألفه عام 1884 م جامعًا لعناصر الحضارة العربية وتأثيرها في العالم، وبحث في أسباب عظمتها وانحطاطها وقدمها للعالم تقديم المدين الذي يدين بالفضل للدائن.
  • حضارات الهند
  • «باريس 1884»
  • «الحضارة المصرية»
  • «حضارة العرب في الأندلس»
  • «سر تقدم الأمم»
  • أسهم في الجدل الدائر حول المادة والطاقة، وألف كتابه «تطور المواد» الذي حظي بشعبية كبيرة في فرنسا. وحقق نجاحًا كبيرًا مع كتابه:
  • «سيكولوجية الجماهير»، ما منحه سمعة جيدة في الأوساط العلمية، اكتملت مع كتابه الأكثر مبيعًا:
  • «الجماهير: دراسة في العقل الجمعي»، وجعل صالونه من أشهر الصالونات الثقافية التي تقام أسبوعيًّا، لتحضره شخصيات المجتمع المرموقة مثل: «بول فالري»، و «هنري برغسون»، و «هنري بوانكاريه».
  • حضارة العرب (1884)
  • روح الثورات والثورة الفرنسية.
  • روح الجماعات.
  • السنن النفسية لتطور الأمم.
  • روح التربية.
  • روح السياسة.
  • فلسفة التاريخ.
  • اليهود في تاريخ الحضارات
  • حياة الحقائق.
  • الآراء والمعتقدات.
  • حضارات الهند.
  • روح الاشتراكية.
  • سيكولوجية الجماهير.
  • يقول في مصنَّفه الضخم «اليهود في تاريخ الحضارات الأولى» ما نصه: «ظلَّ اليهود – حتَّى في عهد ملوكهم – بدويِّين أفّاكين، مغيرين سفَّاكين، مندفعين في الخصام الوحشي، فإذا ما بلغ الجهد منهم ركنوا إلى خيال رخيص، تائهة أبصارُهم في الفضاء، كسالى خالين من الفكر كأنعامِهم التي يحرسونها».
  • وفي مقام آخر يقول: «لَم يجاوز قُدماء اليهود أطوار الحضارة السُّفلى التي لا تكاد تميز من طور الوحشية، وعندما خرج هؤلاء البدويُّون الذين لا أثرَ للثقافة فيهم من بادِيَتهم ليستقرُّوا بفلسطين، وجدوا أنفُسَهم أمام أُمَمٍ قويَّة متمدينة منذ زمن طويل، فكان أمرُهم كأمر جميع العروق الدنيا التي تكون في أحوال مماثلة، فلم يقتبسوا من تلك الأمم العليا غير عيوبِها وعادتها الضارية، ودعارتها وخرافاتها».

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى