في الذكرى السنوية لرحيل آية الله العظمى السيد محسن الحكيم (اعلى الله درجاته) نستذكر بفخرٍ واعتزاز الجوانب العلمية والجهادية والوطنية في شخصية هذا العالم الفذّ الذي أثرى الحركة العلمية في الحوزة والمجتمع أيّما إثراء، وعمل بكل ابوية وشجاعة للدفاع عن مكونات الشعب وحفظ دمائهم، واعطى قضايا الامة الاهتمام البالغ، وبمقدمتها القضية الفلسطينية، فواسع الرحمة والرضوان لروحه الطاهرة، وخالص العزاء والمواساة لجميع الحوزات العلمية ومراجع الدين العظام وأُسرة آل الحكيم الكرام.
ابو الاء الولائي